Monday, June 1, 2015

Les Hanbalis seulement sont-ils Salafis? | Are the Hanbalis Only Salafis?

[Français]

Réponse :

Ceci n’est pas correcte, et les Salaf as-Salih sont les Compagnons du Prophète et ceux qui adhèrent à leur voie parmi les Tâbi`în et les Tabâ` Tâbi`în et parmi les HANAFIS, MALIKIS, SHAFA`ÎS ET HANBALIS, etc. ceux qui suivent la vérité et s’attachent au Kitab et à la Sunnah dans le sujet du Tawhîd, Asma’ wa Siffat, et le restant des sujets de la religion et nous demandons à Allah de nous inclure parmi eux. 

س: هل صحيح أن الحنابلة هم السلفيون فقط؟ وما حقيقة السلفية، هل هي قرينة التشدد والتزمت كما يروج البعض؟
ج: ليس هذا القول بصحيح. وإنما السلف الصالح هم الصحابة رضي الله عنهم ومن سلك سبيلهم من التابعين وأتباع التابعين من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة وغيرهم ممن سار على الحق وتمسك بالكتاب العزيز والسنة المطهرة، في باب التوحيد، وباب الأسماء والصفات، وفي جميع أمور الدين، نسأل الله أن يجعلنا منهم، وأن يوفق جميع المسلمين حكومات وشعوبا في كل مكان للتمسك بكتابه العزيز وسنة رسوله الأمين وتحكيمهما، والتحاكم إليهما، والحذر من كل ما يخالفهما إنه ولي ذلك والقادر عليه. والله ولي التوفيق.


[Majmû’ al-Fatawa Ibn Bâz 9/238]

--------------------------------------

[English]

Answer :

This is not Correct, and The Salaf us Saleh are Companions of the Prophet and those who adhere to their path amongst the Tabaen and Itteba Tabaen and amongst the HANAFIS, MALIKIS, SHAFAES AND HANBALIS etc those who follow the truth and cling to Kitab and Sunnah in the matter of Tawheed, Asma wa Siffat, and the rest of the matters of Deen and we ask Allah to include us amongst them.

س: هل صحيح أن الحنابلة هم السلفيون فقط؟ وما حقيقة السلفية، هل هي قرينة التشدد والتزمت كما يروج البعض؟
ج: ليس هذا القول بصحيح. وإنما السلف الصالح هم الصحابة رضي الله عنهم ومن سلك سبيلهم من التابعين وأتباع التابعين من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة وغيرهم ممن سار على الحق وتمسك بالكتاب العزيز والسنة المطهرة، في باب التوحيد، وباب الأسماء والصفات، وفي جميع أمور الدين، نسأل الله أن يجعلنا منهم، وأن يوفق جميع المسلمين حكومات وشعوبا في كل مكان للتمسك بكتابه العزيز وسنة رسوله الأمين وتحكيمهما، والتحاكم إليهما، والحذر من كل ما يخالفهما إنه ولي ذلك والقادر عليه. والله ولي التوفيق.


[Majmoa al Fatawa Ibn Baz 9/238]


No comments:

Post a Comment